نعم ... سأنتظركِ :
س : سحر عيناكِ ....!
أ : أحبك حد الثمالة ..!
ن : نون النسوة أنتِ ..!
ت : تاء التأنيث انتِ ..!
ظ : ظهرت ملامح حبكِ على وجهي ..!
ر : رسمكِ موشوم في عيناي ..!
ك : كل الدنيا انتِ ..!
سأجعل انتظاري كإعجاز قرآني ...
سأخلده كما فعل ماء الحياة بگلگامش ...
سأخطه باللغة السومرية والهيروغلوفية ...
سأكتبه بكل لغات العالم ...
سأرسمه كلوحة ليوناردو دافينشي ...
سأخط حبنا على جدران الفراق بالخط الكوفي ..
كثائرٍ يخط شعاراته على ابنية حكومته ...
سأصرخ في غياهب سجن ظلم الالم بأسمكِ ...
سأبكي عليكِ حتى تبيض عيناي من الحزن ..
سأناديك أين انتي يا نسمة هواي الغارقين ...
سأناجيك بأن تعودي لسيد العاشقين ....
سأخذ ثأركِ من الزمن ...
لن اجعلكِ تبحثين عني في كتب الشرق وروايات
الغرب ولا بحور الشعر ...
بل سأجعلهم يكتبون عنكِ .. سأجعلهم يتنافسون لوضع اسمك عنوانا لكتاباتهم ....
سأكون أنا أيسركِ وليس ساكنه ...
سأصلي لكِ صلاة الايات وأشعل النيران ...
لأزيل الكسوف عن شمسك المنيرة ...
سأنصب نفسي أميراً وقائداً وملكاً في مملكة حبكِ ... لأبسط العدل وازيل الالم وانشر الحب والسلام في ربوع قلبكِ ...
نعم بألامس واليوم وغدا وبعد غد ...
بقيت وسأبقى منتظرا لكِ..
مهما تباعدنا مهما تفرقنا ،،
سيظل قلبي كما هو ♡
لاينسى من يحب❤
لا ينسى من صنع له معروفا
لا ينكر وجود صديق بجانبه
لاينسى ابتسامة صنعت من اجله
لاينسى اي شيء
يسبقك عطرك دوما..
يشي بك..
يباغثني..
يفقدني إحساسي وحواسي..
ليتني كالهواء
أحملني إليكَ كُل لحظة و أخرى ..
أَسكُن أنفاسك
و أُلامس ملامحك ..
ليتني من اشيائك الذي لاتفارقك
كلما استباحني الشوق...
عانقتُ نبضة الرُوح ..
ليتني الوقت الذِي يقطع عُمرك بالورود
و يا ليتك كالشمس
لا تَغيب عني إلا لإشراقة جديدة محملة بحُبٍ أكبر
لا زالت رائحتك تسكن روحي
أبحث عنك لأكتب حرفا يشبهك
عندما تريد أن تراني عد إلى قلبي
فلولا دقاته ما شرعت لك نوافذي
ليصبح لك حضن ووطن
شوقي إليك لا يعترف بالوقت فهناك لهفة دقيقة تتعدى من شدته مفهوم الزمن
جاء الشتاء متكئا على عكازه ، يرتدي معطفه السميك ويعتمر قبعة من صوف ، يحشو غليونه بالغيوم والأمطار ويخبئ الرياح تحت معطفه ، يتمشى نحونا على مهل ، يملؤنا الحذر من هداياه المباغته ، هداياه باردة جدا ، يتوجب علينا أن نقبلها قسرا ، لكن علينا أن نتوخى بردها بقفازات ومعاطف بطانتها فرو وملابس صوفية وإلا أصابتنا هداياه بالزكام والسعال وحرارة الأجساد المرتفعة التي لا تنتهي ما لم نتعاطى العقاقير والإبر ، مؤلمة هداياه بقدر إشتياقنا لها ، إنه ببساطة بابا نويل الفصول��
لاكني احبه جدا ����✍��️
عندما افتقدتك لم أكن أعلم أن وراء كل لحظة جميلة معك ستوقظنى دموعي الساهرة كنت أعلم أن الحزن في القلب والأحساس ساري وأن كل ماقدمت خطوة بالنسيان أرجع إلى ذكراك ألف خطوة للوراء غصب غصب عني
غلبني الحزن غلبتني الأماكن والتواقيت غلبي العطر والألوان (الأماكن كلها مشتاقة لك )
