لّيّتّنّيّ... لّوّ اّسّتّطّيّعّ قّوّلّ مّاّ اّرّيّدّ ..عّنّدّ اّلّنّظّرّ فّيّ عّيّنّيّكّ ..
لّيّتّنّيّ... اّسّتّطّيّعّ.. تّذكّرّ قّصّاّئّدّيّ... وّ اّشّعّاّرّيّ اّلّمّكّتّوّبّةّ اّلّيّكّ...
اّشّتّهّيّ... عّدّمّ نّسّيّاّنّيّ لّكّلّمّاّتّيّ... عّنّدّ اّلّنّظّرّ اّلّيّكّ...
قّبّلّ رّؤّيّتّكّ.. اّكّوّنّ اّجّلّجّلّ اّلّاّلّكّلّمّاّتّ وّ اّلّشّعّرّ.. وّ كّلّيّ ثّقّةّ بّاّاّلّقّاّئّهّاّ اّمّاّمّ نّاّظّرّيّكّ ....
لّتّعّرّفّ.. مّاّذاّ فّعّلّ بّيّ حّبّكّ.. اّلّذيّ جّعّلّ مّنّيّ شّاّعّرّ. وّ اّنّاّ لّمّ اّعّرّفّ بّحّوّرّ اّلّشّعّرّ..
لّكّنّ.. مّاّ اّنّ تّاّتّيّ.. !وّ تّنّظّرّ فّيّ عّيّنّيّ..! حّتّىّ اّنّسّىّ كّلّ شّئّ.....!!
اّنّسّىّ...! اّلّقّصّاّئّدّ وّ اّلّاّشّعّاّرّ ..وّ اّلّكّلّمّاّتّ وّ اّلّحّرّوّفّ... اّنّسّىّ نّفّسّيّ ..!وّ مّنّ اّكّوّنّ..!
وّ كّاّنّيّ.. لّمّ لّمّ اّقّرّء اّلّشّعّرّ يّوّمّاّ.. !!وّ لّمّ اّكّنّ لّهّ يّوّمّاّ كّاّتّبّ... !!
وّ اّلّخّصّ.. ذلّكّ اّلّشّعّرّ اّلّذيّ كّتّبّتّهّ وّ حّفّظّتّهّ.. فّيّ كّلّمّةّ وّاّحّدّةّ...
كّلّمّةّ... اّنّاّ اّحّبّكّ.
حُبُّكِ اُسْتُوطِنَ ذاتِيُّ وَقَلْبُي
وَالشَّوْقُ يُفْضَحُ خفايا النَّفْسِ
وَالْحَنِينُ يُمَزَّقُ جِدارُ الْاِنْتِظارِ
وَعُيُونُ اللَّيْلِ تُمْتَزَجُ بِرَائِحَةِ أَنْفَاسِكِ
وَجُنُونُ يصيبني..
وَيَنْتَصِبُ بِقَلْبِ اللَّحْظَةِ
يفترشني أَرِضا وسماءً
بَلْ يجترحني جَسَدًا فِي حَضْرَةِ أنوثتك
وَعَلَى ضَوْءِ الْقَمَرِ يُعْكَسُ شُعاعُ اِشْتِياقُي لكِ
وَسَيْفُ الْغَوايَةِ يُرْقَصُ عَلَى خاصرتي
وَقِنْدِيلُ لَهِفَتِي مَازَالَ مُشْتَعِلَا
وَرَغْبَةُ جَامِحَةُ مِنِْي
أَنَّ أَزَجَّ بِكَ نَحْوَ مُحِيطِ جَسَدِي
أَضُمُّكَ لِصَدْرِيِ بِعُمْقِ الْحَنِينِ إِلَيكِ
رفقــاً أيهــآآ الليــلُ بأأرواح العاشقيـــن ..
تمهــل قليلاً وأمهلنِـــي بعضــاً من الوقت ..
لأكمــِلَ رسم ملامـــح حلمِــي الجميــل ..
قبــل ان تسقطَ روحِـــي بـ منحــدر الشوق النحيل ..
دعنِــي أأتنفس قليلاً لو كــان الرمقَ الأخيــر..
لينسكبَ مني الحــــب بأأأوداق الحنين .
الله اكبر
ردحذف